شركة أبل هذه فعلاً مثيرة للاهتمام. في موجة الذكاء الاصطناعي الحالية، تيم كوك في الواقع لم يشارك كثيراً، لكن الشركة تملك سلسلة التوريد الكاملة وتدفق نقدي ضخم.

حالياً، وضع السوق الأمريكي حساس جداً—الكل يعتمد على الديون ذات الفائدة العالية لدعم بعضهم البعض، ووصلوا لهذا الحد. شركة مثل أبل، التي تملك أموالاً حقيقية ونقداً وفيراً، هل تستطيع أن تبقى بمعزل عن ذلك؟ أعتقد أن الأمر صعب.

لاحظ، في السنوات الماضية، لم تكن استثمارات أبل في الذكاء الاصطناعي كبيرة أو مؤثرة ولم تحدث ضجة كبيرة. لكن هنا المشكلة: ماذا يفعلون بكل هذا النقد الموجود في حساباتهم؟ ببساطة، قد يضطرون لاستخدامه لسد "الثغرات" في السوق.

لكن هناك شرط لهذا الأمر—يجب أن ينتقل تيم كوك من منصبه، ويأتي شخص أكثر تعاوناً. إذا تحقق هذا السيناريو فعلاً، ربما يكون السوق الأمريكي على وشك إطلاق آخر "رصاصة" لديه.